الانتخابات فى الاولايات المتحده
تتميز الانتخابات في الولايات المتحدة، سواء الرئاسية أو البرلمانية، بقوانين وأنظمة فريدة من نوعها - وحتى شاذة في بعض الحالات. وعندما ينتخب الأمريكيون رئيسهم الثلاثاء، فهم سيختارون رئيس أقوى دولة وأكثرها تأثيراً في العالم. وهذه مسؤولية كبرى. فكيف تجري هذه العملية الانتخابية؟
* يشترط في كل مرشح للرئاسة أن يكون قد ولد في الأراضي الأمريكية، وألا يقل عمره (أو عمرها) عن 35 سنة، وأن يكون مقيماً في الولايات المتحدة طوال آخر 14 سنة.
* تجري انتخابات الرئاسة في موعد ثابت هو أول ثلاثاء من شهر نوفمبر/تشرين الثاني. وهذا تقليد معمول به منذ العام 1845.
* هناك شبه إجماع في الولايات المتحدة على أن المرشحين في الانتخابات الحالية، هيلاري كلينتون ودونالد ترامب، هما من بين المرشحين الأقل شعبية في التاريخ الأمريكي الحديث.
* يعد دونالد ترامب من بين أكثر المرشحين للرئاسة إثارة للجدل في تاريخ أمريكا: فهو استعدى مسلمي أمريكا والعالم بتصريحات عدائية، ووصف المهاجرين المكسيكيين في أمريكا ب«المجرمين والمغتصبين»، واتهم بالبذاءة والتحرش بنساء.
وهيلاري أيضاً أثارت جدلاً، ولو من نوع مختلف. إذ إن قضية بريدها الإلكتروني لا تزال تتوالى فصولاً وتسبب لها مشكلات مع سلطات تطبيق القانون، في حين إن تبرعات أشخاص ومؤسسات أجانب ل«مؤسسة كلينتون» تثير الكثير من التساؤلات والشكوك.
* المرشح الذي يحصل على العدد الأكبر من الأصوات في كل ولاية يصبح مرشح هذه الولاية للرئاسة. ولهذا تحتدم المعارك الانتخابية في الولايات الكبيرة، التي تسمى «الولايات المتأرجحة» كونها حاسمة في تحديد الفائز بالرئاسة - كما حدث في ولاية فلوريدا بين جورج بوش وآل غور في انتخابات العام 2000.
* في الأيام والأسابيع التي تلي انتخاب الرئيس ( أو الرئيسة هذه المرة )، ينهمك المنتصر في اختيار أعضاء إدارته وبلورة أجندته السياسية. أما الرئيس المنتهية ولايته فيصبح «بطة عرجاء» حسب التعبير الأمريكي الدارج. وحسب الدستور، يتم تنصيب الرئيس المنتخب في 20 يناير/كانون الثاني من السنة التي تلي انتخابه.
* يشترط في كل مرشح للرئاسة أن يكون قد ولد في الأراضي الأمريكية، وألا يقل عمره (أو عمرها) عن 35 سنة، وأن يكون مقيماً في الولايات المتحدة طوال آخر 14 سنة.
* تجري انتخابات الرئاسة في موعد ثابت هو أول ثلاثاء من شهر نوفمبر/تشرين الثاني. وهذا تقليد معمول به منذ العام 1845.
* يعد دونالد ترامب من بين أكثر المرشحين للرئاسة إثارة للجدل في تاريخ أمريكا: فهو استعدى مسلمي أمريكا والعالم بتصريحات عدائية، ووصف المهاجرين المكسيكيين في أمريكا ب«المجرمين والمغتصبين»، واتهم بالبذاءة والتحرش بنساء.
وهيلاري أيضاً أثارت جدلاً، ولو من نوع مختلف. إذ إن قضية بريدها الإلكتروني لا تزال تتوالى فصولاً وتسبب لها مشكلات مع سلطات تطبيق القانون، في حين إن تبرعات أشخاص ومؤسسات أجانب ل«مؤسسة كلينتون» تثير الكثير من التساؤلات والشكوك.
* المرشح الذي يحصل على العدد الأكبر من الأصوات في كل ولاية يصبح مرشح هذه الولاية للرئاسة. ولهذا تحتدم المعارك الانتخابية في الولايات الكبيرة، التي تسمى «الولايات المتأرجحة» كونها حاسمة في تحديد الفائز بالرئاسة - كما حدث في ولاية فلوريدا بين جورج بوش وآل غور في انتخابات العام 2000.
* في الأيام والأسابيع التي تلي انتخاب الرئيس ( أو الرئيسة هذه المرة )، ينهمك المنتصر في اختيار أعضاء إدارته وبلورة أجندته السياسية. أما الرئيس المنتهية ولايته فيصبح «بطة عرجاء» حسب التعبير الأمريكي الدارج. وحسب الدستور، يتم تنصيب الرئيس المنتخب في 20 يناير/كانون الثاني من السنة التي تلي انتخابه.
غرائب انتخابية
1- تحريم الكحول. لم تعد هناك أي قوانين سارية تحظر شرب الكحول في يوم الانتخابات، ولكن هناك مقاطعات ومدن لا تزال تتمسك بفرض هذا الحظر.
2 - تحريم المبارزات. المبارزة لم تعد سوى ذكرى في التاريخ، وقد يبدو غريباً أن يصدر قانون في عصرنا لتحريم هذا التقليد. ولكن ولاية تنيسي لا تزال تطبق قانوناً يحظر على أي شخص يدخل في مبارزة أن يتولى أي منصب رسمي في الولاية. وحسب هذا القانون، أي مسؤول يشارك في مبارزة سيقال من منصبه ويتعرض لعقوبة.
3 - الدستور الأمريكي يفصل بين الدين والدولة، ولكن بعض الولايات تلتف على القانون وتشترط ان يكون المرشحون من المؤمنين بالله. وأبرز الولايات التي تحظر ترشح ملحدين هي تكساس، وكارولينا الشمالية، وكارولينا الجنوبية، وميسيسيبي، وأركنسو.
4 - عندما يخرج الناخبون من مراكز الاقتراع، يشاهدون عادة وهم يضعون على ذراعهم لاصقة تقول «أنا اقترعت». وليس معروفا متى بدأ هذا التقليد، ولكن باحثين وجدوا ان هذا التقليد الغريب يمكن أن يلعب دوراً نفسياً مؤثراً في الناخبين ويجعلهم يؤدون واجبهم الانتخابي. ووجدت دراسات ان كثيرين من الناخبين يقترعون حتى يصبح بإمكانهم القول للآخرين «أنا اقترعت».
5 - ولاية إنديانا تعطي الناخبين مدة ثلاث دقائق فقط داخل مقصورة الاقتراع. ولكن إرغام ناخب على مغادرة المقصورة يقتضي تدخل مسؤول انتخابي لكي يرغم مثل هذا الناخب على المغادرة. وتعطي ولاية ألاباما الناخبين أربع دقائق.
6 - يحظر دستور ولاية كنتاكي على «الأشخاص البلهاء والمخبلين» ان يقترعوا، ولكن يتعين ان يقرر قاض ما إذا كان شخص غير مؤهل للاقتراع. وتتبنى ولايات أوهايو، ونيو مكسيكو، وميسيسيبي قوانين مماثلة. وبالنسبة للأشخاص المعوقين، لديهم الحق في الحصول على مساعدة أفراد من عائلاتهم أو أصدقاء أو ممرضين لكي يقترعوا.
7 - هناك سبع ولايات على الأقل تجيز للناخبين تغيير تصويتهم إذا كانوا قد اقترعوا قبل يوم الانتخابات المحدد. وفي الانتخابات الحالية، تشير استطلاعات الرأي إلى ان ما يصل إلى 40 % من الناخبين أدلوا بأصواتهم في الأسابيع الماضية.
8 - الاقتراع في الفضاء. في 1997، وقع حاكم ولاية تكساس آنذاك جورج بوش قانونا أقره كونغرس الولاية وسمح لرواد الفضاء بالاقتراع وهم في مدار حول الأرض.
وترسل وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» ورقة اقتراع إلى رواد الفضاء بواسطة البريد الإلكتروني، فيرد الرواد بملء ورقة الاقتراع وإرسالها بالبرد الإلكتروني إلى «ناسا»، التي تسلمها إلى مركز اقتراع.
9 - الدستور الأمريكي لا يفرض على الرؤساء المنتخبين ان يؤدوا القسم في حفل التنصيب بوضع يدهم على الكتاب المقدس (بجزأيه العهد القديم - التوراة - والعهد الجديد - الإنجيل)، ولكن جورج واشنطن بدأ هذا التقليد عندما استخدم كتابه المقدس المورموني في حفل تنصيبه عام 1789.
وفي 1825، استخدم جون كوينسي آدامس في حفل تنصيبه كتاباً في القانون، في حين اختار ثيودور روزفيلت ألا يستخدم أي كتاب كان في حفل تنصيبه عام 1902.
وأدى الرئيس باراك أوباما اليمين لدى تنصيبه في ولايته الثانية مستخدماً الكتاب المقدس ذاته الذي استخدمه ملهمه ومثله الأعلى الرئيس إبراهام لينكولن.
} الفائز سيصنع تاريخاً سواء فازت كلينتون أو فاز ترامب، ستكون هذه الانتخابات تاريخية. وأسباب ذلك هي:
1 - خريف العمر
عندما دخل باراك أوباما أول مرة كرئيس عبر الباب الأمامي للبيت الأبيض في يناير / كانون الثاني2009، كان في عمر ال 47 سنة - أي خامس أصغر رئيس في تاريخ أمريكا. والرئيس الأصغر في تاريخ أمريكا هو ثيودور روزفيلت، في عمر 42 سنة و 322 يوما.
3 - الدستور الأمريكي يفصل بين الدين والدولة، ولكن بعض الولايات تلتف على القانون وتشترط ان يكون المرشحون من المؤمنين بالله. وأبرز الولايات التي تحظر ترشح ملحدين هي تكساس، وكارولينا الشمالية، وكارولينا الجنوبية، وميسيسيبي، وأركنسو.
4 - عندما يخرج الناخبون من مراكز الاقتراع، يشاهدون عادة وهم يضعون على ذراعهم لاصقة تقول «أنا اقترعت». وليس معروفا متى بدأ هذا التقليد، ولكن باحثين وجدوا ان هذا التقليد الغريب يمكن أن يلعب دوراً نفسياً مؤثراً في الناخبين ويجعلهم يؤدون واجبهم الانتخابي. ووجدت دراسات ان كثيرين من الناخبين يقترعون حتى يصبح بإمكانهم القول للآخرين «أنا اقترعت».
5 - ولاية إنديانا تعطي الناخبين مدة ثلاث دقائق فقط داخل مقصورة الاقتراع. ولكن إرغام ناخب على مغادرة المقصورة يقتضي تدخل مسؤول انتخابي لكي يرغم مثل هذا الناخب على المغادرة. وتعطي ولاية ألاباما الناخبين أربع دقائق.
6 - يحظر دستور ولاية كنتاكي على «الأشخاص البلهاء والمخبلين» ان يقترعوا، ولكن يتعين ان يقرر قاض ما إذا كان شخص غير مؤهل للاقتراع. وتتبنى ولايات أوهايو، ونيو مكسيكو، وميسيسيبي قوانين مماثلة. وبالنسبة للأشخاص المعوقين، لديهم الحق في الحصول على مساعدة أفراد من عائلاتهم أو أصدقاء أو ممرضين لكي يقترعوا.
7 - هناك سبع ولايات على الأقل تجيز للناخبين تغيير تصويتهم إذا كانوا قد اقترعوا قبل يوم الانتخابات المحدد. وفي الانتخابات الحالية، تشير استطلاعات الرأي إلى ان ما يصل إلى 40 % من الناخبين أدلوا بأصواتهم في الأسابيع الماضية.
8 - الاقتراع في الفضاء. في 1997، وقع حاكم ولاية تكساس آنذاك جورج بوش قانونا أقره كونغرس الولاية وسمح لرواد الفضاء بالاقتراع وهم في مدار حول الأرض.
وترسل وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» ورقة اقتراع إلى رواد الفضاء بواسطة البريد الإلكتروني، فيرد الرواد بملء ورقة الاقتراع وإرسالها بالبرد الإلكتروني إلى «ناسا»، التي تسلمها إلى مركز اقتراع.
9 - الدستور الأمريكي لا يفرض على الرؤساء المنتخبين ان يؤدوا القسم في حفل التنصيب بوضع يدهم على الكتاب المقدس (بجزأيه العهد القديم - التوراة - والعهد الجديد - الإنجيل)، ولكن جورج واشنطن بدأ هذا التقليد عندما استخدم كتابه المقدس المورموني في حفل تنصيبه عام 1789.
وفي 1825، استخدم جون كوينسي آدامس في حفل تنصيبه كتاباً في القانون، في حين اختار ثيودور روزفيلت ألا يستخدم أي كتاب كان في حفل تنصيبه عام 1902.
وأدى الرئيس باراك أوباما اليمين لدى تنصيبه في ولايته الثانية مستخدماً الكتاب المقدس ذاته الذي استخدمه ملهمه ومثله الأعلى الرئيس إبراهام لينكولن.
} الفائز سيصنع تاريخاً سواء فازت كلينتون أو فاز ترامب، ستكون هذه الانتخابات تاريخية. وأسباب ذلك هي:
1 - خريف العمر
عندما دخل باراك أوباما أول مرة كرئيس عبر الباب الأمامي للبيت الأبيض في يناير / كانون الثاني2009، كان في عمر ال 47 سنة - أي خامس أصغر رئيس في تاريخ أمريكا. والرئيس الأصغر في تاريخ أمريكا هو ثيودور روزفيلت، في عمر 42 سنة و 322 يوما.
دونالد ترامب هو الآن في السبعين من العمر، وإذا انتخب سيكون أكبر رئيس سنا في تاريخ أمريكا. وكان رونالد ريغان في عمر 69 سنة عندما تولى الرئاسة في 1980.
هيلاري كلينتون بلغت سن ال 69 سنة في 26 أكتوبر/تشرين الأول، وإذا فازت ستحل محل وليام هنري هاريسون كثاني أكبر رئيس في تاريخ أمريكا ( تولى هاريسون الرئاسة في 1841 وكان آخر رئيس ولد في أرض بريطانية عندما كانت أمريكا لا تزال مستعمرة ).
2 - نيويورك الفائزة
2 - نيويورك الفائزة
كلينتون ضد ترامب هي أول معركة رئاسية بين مرشحين نيويوركيين منذ 1944، عندما خاض حاكم ولاية نيويورك توماس ديوي معركة خاسرة ضد الرئيس فرانكلين روزفيلت. والفائز في هذه الانتخابات سيكون أول رئيس نيويوركي منذ 71 سنة.
3 - المال، المال، المال
حسب دراسة نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» في 19 أكتوبر/تشرين الأول، جمعت حملة كلينتون مساهمات وتبرعات انتخابية بلغت 1،3 مليار دولار، في حين جمعت حملة ترامب 795 مليوناً - ولكن ترامب أنفق مبالغ ضخمة (غير معروفة) من ماله الخاص. ويتوقع بعض المحللين أن يكون ترامب قد سجل في هذه الحملة رقماً قياسياً في الإنفاق الانتخابي.
4 - الخبرة السياسية
فوز ترامب سيكون مهماً لسبب كبير: منذ أكثر من 60 سنة، لم ينتخب شخص ليس لديه خبرة سياسية كرئيس، أو حتى كحاكم ولاية أو عضو في الكونغرس. وحتى عندما انتخب دوايت ايزنهاور رئيساً عام 1952 من دون أن تكون لديه تجربة سياسية، فقد كان على الأقل القائد الأعلى لقوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.
5 - أول رئيسة؟
تنشط كلينتون على المسرح السياسي في واشنطن منذ زمن طويل، ولكنها ستكون أول امرأة تتولى رئاسة أمريكا في حال فوزها. وهي على كل حال أول امرأة يختارها حزب أمريكي رئيسي كمرشحة للرئاسة.
حسب دراسة نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» في 19 أكتوبر/تشرين الأول، جمعت حملة كلينتون مساهمات وتبرعات انتخابية بلغت 1،3 مليار دولار، في حين جمعت حملة ترامب 795 مليوناً - ولكن ترامب أنفق مبالغ ضخمة (غير معروفة) من ماله الخاص. ويتوقع بعض المحللين أن يكون ترامب قد سجل في هذه الحملة رقماً قياسياً في الإنفاق الانتخابي.
4 - الخبرة السياسية
فوز ترامب سيكون مهماً لسبب كبير: منذ أكثر من 60 سنة، لم ينتخب شخص ليس لديه خبرة سياسية كرئيس، أو حتى كحاكم ولاية أو عضو في الكونغرس. وحتى عندما انتخب دوايت ايزنهاور رئيساً عام 1952 من دون أن تكون لديه تجربة سياسية، فقد كان على الأقل القائد الأعلى لقوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية.
5 - أول رئيسة؟
تنشط كلينتون على المسرح السياسي في واشنطن منذ زمن طويل، ولكنها ستكون أول امرأة تتولى رئاسة أمريكا في حال فوزها. وهي على كل حال أول امرأة يختارها حزب أمريكي رئيسي كمرشحة للرئاسة.
وقبل ذلك، كانت امرأتان قد ترشحتا لمنصب نائب الرئيس: حاكمة ولاية آلاسكا سارة بالين على لائحة المرشح الجمهوري السيناتور جون ماكين عام 2008، وجيرالدين فيرارو على لائحة المرشح الديمقراطي (الخاسر) والتر مونديل في 1984.
6 - بديل (ة) ديمقراطي؟
من المدهش ان رئيسين ديمقراطيين فقط خلفا مباشرة رئيساً ديمقراطياً آخر في تاريخ الولايات المتحدة.
هاري ترومان كان يشغل منصب نائب الرئيس عندما توفي الرئيس فرانكلين روزفيلت في 1945، ثم فاز ترومان بولاية ثانية في انتخابات 1948.
وليندون جونسون أيضاً كان نائباً للرئيس عندما خلف جون كينيدي عقب اغتياله، ثم فاز بولاية ثانية في انتخابات 1965.
وفي حال فوز هيلاري كلينتون الآن، فسوف تخلف رئيساً ديمقراطياً - وهذا سيغني أكثر تاريخ الحزب الديمقراطي.
من المدهش ان رئيسين ديمقراطيين فقط خلفا مباشرة رئيساً ديمقراطياً آخر في تاريخ الولايات المتحدة.
هاري ترومان كان يشغل منصب نائب الرئيس عندما توفي الرئيس فرانكلين روزفيلت في 1945، ثم فاز ترومان بولاية ثانية في انتخابات 1948.
وليندون جونسون أيضاً كان نائباً للرئيس عندما خلف جون كينيدي عقب اغتياله، ثم فاز بولاية ثانية في انتخابات 1965.
وفي حال فوز هيلاري كلينتون الآن، فسوف تخلف رئيساً ديمقراطياً - وهذا سيغني أكثر تاريخ الحزب الديمقراطي.
الانتخابات فى الاولايات المتحده
Reviewed by www
on
8:05 ص
Rating:
ليست هناك تعليقات: